
.
بِسْمِ اللهِ مَا أَعْظَمَ اللهَ كُلَّمَا أَوْقَدُوا نَارًا لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا الله . كَتَبَ اللهُ لأغْلِبَنَّ أَنَا ورُسُلِى إِنَّ اللهَ قوِىٌّ عَزِيزٌ . اللَّهُمَّ يَا مَنْ أَلْجَمَ الْبَحْرَ بِقُدْرَتِهِ وَقَهَرَ الْعِبَادَ بِحِكْمَتِهِ اكْفِنِى أَنْتَ الْكَافِى وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَىِّ الْقَيُّومِ وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمًا فَاللهُ خَيْرٌ حَافِظًا وَهُوَ أَرْحَمُ الراحِمِينَ . أَقْبِلْ وَلا تَخَفْ إِنَّكَ مِنَ الآمِنِينَ . لا تَخَفْ نَجَوْتَ مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ . لا تَخَافُ دَرَكًا وَلا تَخْشَى. لا تَخَفْ إِنَّكَ أَنْتَ الأ عْلَى. لا تَخَافَا إِنَّنِى مَعَكُمَ آ أَسْمَعُ وَأَرَى. لا تَخَفْ إِ نِّى لا يَخَافُ لَدَىَّ الْمُرْسَلونَ . وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا. وَآمَنَهُم مِّنْ خَوْفٍ . اللهُمَّ آمِنَّا مِنْ كُلِّ خَوْفٍ وَهَمٍّ وَغَمٍّ وَكَرْبٍ كَدٍ كَدٍ كَرْدَدٍ كَرْدَدٍ كَرْدَهٍ كَرْدَهٍ دَهٍ دَهٍ دَهْ دَهْ اللهُ رَبُّ الْعِزَّةِ كَتَبَ اسْمَهُ عَلَى كُلِّ شَىْءٍ أَعَزَّه . خَضَعَ كُلُّ شَىْءٍ لِعَظَمَةِ سُلْطَانِهِ.
اللهُمَّ أَخْضِعْ لِى جَمِيعَ مَنْ يَرَانِى مِنَ الْجِنِّ وَالإِ نْسِ وَالطيْرِ وَالْوُحُوشِ وَالْهَوَامِّ . اللَّهُمَّ اجْعَلْ لِى نُورًا مِنْ نُورِكَ عَلَى وَجْهِى وَمِنْ ضِيَاءِ سُلْطَانِكَ أَمَامِى حَتَّى إِذَا رَأَوْنِى وَلَّوْا هَارِبِينَ خَاضِعِينَ لِهَيْبَةِ اللهِ وَلِهَيْبَةِ أَسْمَائِهِ وَلِهَيْبَتِى تَدَكْدَكَتِ الْجِبَالُ بكهيعص كُفِيْتُ بحمعسق حُمِيْتُ (فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (سه مرتبه) وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِاللهِ الْعَلِىِّ الْعَظِيمِ ، رَبنَآ أَرِنَا الَّلذَيْنِ أَضَلا نَا مِنَ الْجِنِّ وَالإِنْسِ نَجْعَلْهُمَا تَحْتَ أَقْدَامِنَا لِيَكُونَا مِنَ الأ سْفَلينَ . وَرَدَّ اللهُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِغَيْظِهِمْ لَمْ يَنَالُوا خَيْرًا وَكَفَى اللهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتَالَ وَكَانَ اللهُ قَوِيًّا عَزِيزًا. بَهَا بَهَا بَهَا بَهْيَا بَهْيَا بَهْيَا بَهْيَاتٍ بَهْيَاتٍ بَهْيَاتٍ الْقَدِيمُ الأ زَلِىُّ يُخْضِعُ لِى جَمِيعَ مَنْ يَرَانِى لَمَقْفَنْجَلٍ يَا أَرْضُ خُذِيهِمْ قُلْ كُونُوا حِجَارَةً أَوْ حَدِيدًا وَقِفُوهُمْ إِنَّهُمْ مَسْئُولُونَ . كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُّسَنَّدَة . وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِاللهِ الْعَلِىِّ الْعَظِيمِ طَهُورٌ بِدْعَقٌ مَحْبَبَه صُورَه مَحْبَبَهْ سَقْفَاطِيسٌ سَقَاطِيمٌ أَحُونٌ قأَدُمَّ حَمَّ هَاء آمِينْ .
“مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّ آءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَآءُ بَيْنَهُمْ تَراهُمُ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلا مِّنَ اللهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِى وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِى التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِى الإِ نْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللهُ الَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا” صَدَقَ اللهُ الْعَظِيمُ وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِىِّ الْكَرِيمِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ عَدَدَ مَا يَتَعَلَّقُ بِهِ عِلْمُ اللهِ الْقَدِيمِ مِنَ الْجَائِزِ وَالْوَاجِبِ وَالْمُسْتَحِيلِ جُمْلَةً وَتَفْصِيلا مُنْذُ خُلِقَتِ الدُّنْيَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ فِى كُلِّ يَوْمٍ مَائَةُ أَلْفِ مَرَّةٍ وَفِى كُلِّ مَرَّةٍ مِثْلُ قَدْرِ ذَلِكَ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ. (يَا عَزِيزُ ١٠٠ مرتبه ).(يَا عَزِيزُ فَلَمْ أَزَلْ بِعِزكَ عَزِيزًا يَا عَزِيزُ ٧ مرتبه)
الحزب الصغير:
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ .(بِسْمِ الإِ لَهِ الْخَالِقِ الأ كْبَرِ وَهُوَ حِرْزٌ مَانِعٌ مِمَّا أَخَافُ وَأَحْذَرُ لا قُدْرَةَ لِمَخْلُوقٍ مَعَ قُدْرَةِ الْخَالِقِ يُلْجِمُهُ بِلِجَامِ قُدْرَتِهِ أَحْمَى حَمِيثًا أَطْمَى طَمِيثًا وَكَانَ اللهُ قَوِيًّا عَزِيزًا حمعسق حِمَايَتُنَا كهيعص كِفَايَتُنَا (فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللهُ وَهُوَ السَّ مِيعُ الْعَلِيمُ (سه مرتبه) ( وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِاللهِ الْعَلِىِّ الْعَظِيمِ وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ سه مرتبه).(يَا بَارِئُ ١٠٠ مرتبه ).(يَالَطِيفُ١٢٩ مرتبه).(اللَّهُمَّ يَا لَطِيفًا بِخَلْقِهِ يَا عَلِيمًا بِخَلْقِهِ يَا خَبِيرًا بِخَلْقِهِ الْطُفْ بِنَا يَا لَطِيفُ يَا عَلِيمُ يَا خَبِيرُ ٧مرتبه ). (يَا اَلله ٦٦ مرتبه ).(يَا دَايِمْ ٦٦مرتبه) .لَكَ الدَّوَامُ الأ زَلِىُّ وَالْبَقَاءُ السَّرْمَدِىُّ حَتَّى تَرِثَ الأ رْضَ وَمَنْ عَلَيْهَا وَأَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ سُبْحَانَكَ يَا دَايِمُ أَنْتَ وَلِيُّنَا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنْتَ خَيْرُ الْغَافِرِينَ سُبْحَانَكَ يَا دَايِمُ ارْزُقْنَا حَلا وَةَ مَحَبَّتِكَ وَاحْشُرْنَا فِى زُمْرَةِ الْمُحِبِّينَ ولا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِاللهِ الْعَلِىِّ الْعَظِيمِ .(يَا وَدُودُ ٢٤٠ مرتبه)
پیوست2
التحصين الشريف:
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ تَسْلِيمً اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْ أَلُكَ بِالْعَرْشِ وَالْكُرْسِىِّ وَالنُّورِ الَّذِى عَليْهِ سَيِّدُنَا مُحَمَّدٌ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ تُسَخِّرَ لِى قَلْبَ مَنْ أَحْوَجْتَنِى إِلَيْهِ وَأَنْ تَكْفِيَنِى شَرَّ مَنْ يَقْدِرُ عَلَىَّ وَلا أَقْدِرُ عَلَيْهِ يَا مَنْ بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَىْءٍ أَنْتَ عَالِمٌ بِهِ وَقَادِرٌ عَلَيْهِ تَحَصَّنْتُ بِالْحِصْنِ الَّذِى أَسَّسَه اللهُ سُورُهُ لا إِلَهَ إِلا اللهُ، بَابُهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ مِفْتَاحُهُ لا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِاللهِ مَنْ أَرَادَ لِى سُوءًا خَذَلَهُ اللهُ هَمْسًا هَمْسًا لَمْسًا لَمْسًا لَمُوسًا لَمُوسًا مَأْمُونًا مَأْمُونًا أَنَا الأَسَدُ سَهْمِى، نَفَذَ مِنْهُ الْمَدَدُ لا أُبَالِى مِنْ أَحَدٍ بِفَضْلِ (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ ، قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ . اللهُ الصَّمَدُ . لَمْ يَلِدْ . وَلَمْ يُولَدْ . وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ ـ سه مرتبه) اللَّهُمَّ يَا جَمِيلَ السَّتْرِ إِذَا أَحاطَ الْبَلا ءُ مِنْ سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى أَنْ تَكْفِيَنِى شَرَّ مَنْ أَمَرَ عَلَىَّ وَنَهَى. اللَّهُمَّ إِنْ جَاءُونِى فَرُدَّهُمْ وَإِنْ بَغَوْا عَلَىَّ فَهُدَّهُمْ فَإِنَّكَ أَنْتَ اللهُ رَبِّى وَرَبُّهُمْ وَرَبُّ الْخَلا ئِقِ كُلِّهِمْ (فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللهُ وهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ـ سه مرتبه). فَإِنْ تَولَّوْا فَقُلْ حَسْبِىَ اللهُ لآ إِلَهَ إِلا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِاللهِ الْعَلِىِّ الْعَظِيمِ وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وسَلَّمَ تَسْلِيمًا وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ .بِحَمْدِ اللهِ
الصلاة الذاتية / الصَّلاةُ الْمُحمَّدِيَّةُ الذَّاتِيَّة:
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى الذَّاتِ الْمُحَمَّدِيَّةِ اللَّطِيفَةِ الأحَدِيَّةِ شَمْسِ سَمَاءِ الأ سْرَارِ وَمَظْهَرِ الأ نْوَارِ وَمَرْكَزِ مَدَارِ الْجَلا لِ وَقُطْبِ فَلَكِ الْجَمَالِ اللَّهُمَّ بِسِرِّهِ لَدَيْكَ وَبِسَيْرِهِ إِلَيْكَ آمِنْ خَوْفى وَأَقِلْ عَثْرَتِى وَأَذْهِبْ حُزْنِى وَحِرْصِى وَكُنْ لِى وَخُذْنِى إِلَيْكَ مِنِّى وَارْزُقْنِى الْفَنَاءَ عَنِّى وَلا تَجْعَلْنِى مَفْتُونًا بِنَفْسِى مَحْجُوبًا بِحِسِّى وَاكْشِفْ لِى عَنْ كُلِّ سِرٍّ مَكْتُومٍ يَا حَىُّ يَا قَيُّومُ .
صلاة ابن بشيش:
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مَنْ مِنْهُ انْشَقَّتِ الأ سْرَارُ وَانْفَلَقَتِ الأ نْوَارُ وَفِيهِ ارْتَقَتِ الْحَقَائِقُ وَتَنَزلَتْ عُلُومُ آدَمَ فَأَعْجَزَ الْخَلائِقَ وَلَهُ تَضَاءَلَتِ الْفُهُومُ فَلَمْ يُدْرِكْهُ مِنَّا سَابِقٌ وَلا لا حِقٌ فَرِيَاضُ الْمَ لَكُوتِ بِزَهْرِ جَمَالِهِ مُونِقَةٌ وَحِيَاضُ الْجَبَرُوتِ بِفَيْضِ أَنْوَارِهِ مُتَدَفِّقَةٌ وَلا شَىْءَ إِلا وَهُوَ بِهِ مَنُوطٌ إِذْ لَوْلا الْوَاسِطَةُ لَذَهَبَ (كَمَاقِيلَ ) الْمَوْسُوطُ صَلاةً تَلِيقُ بِكَ مِنْكَ إِلَيْهِ كَمَا هُوَ أَهْلُهُ اللَّهُمَّ إِنَّهُ سِرُّكَ الْجَامِعُ الدَّالُّ عَلَيْكَ وَحِجَابُكَ الأعْظَمُ الْقَائِمُ لَكَ بَيْنَ يَدَيْكَ اللَّهُمَّ أَلْحِقْنِى بِنَسَبِهِ وَحَقِّقْنِى بِحَسَبِهِ وَعَرِّفْنِى إِيَّاهُ مَعْرِفَةً أَسْلَمُ بِهَا مِنْ مَوَارِدِ الْجَهْلِ وَأَكْرَعُ بِهَا مِنْ مَوَارِدِ الْفَضْلِ وَاحْمِلْنِى عَلَى سَبِيلِهِ إِلَى حَضْرَتِكَ حَمْلا مَحْفُوفًا بِنُصْرَتِكَ وَاقْذِفْ بِى عَلَى الْبَاطِلِ فَأَدْمَغَهُ وزُجَّ بِى فِى بِحَارِ الأحَدِيَّةِ وَانْشُلْنِى مِنْ أَوْحَالِ التَّوْحِيدِ وَأَغْرِقْنِى فِى عَيْنِ بَحْرِ الْوَحْدَةِ حَتَّى لا أَرَى وَلا أَسْمَعَ وَلا أَجِدَ وَلا أُحِسَّ إِلا بِهَا وَاجْعَلْ الْحِجَابَ الأعْظَمَ حَيَاةَ رُوحِى، وَرُوحَهُ سِرَّ حَقِيقَتِى، وَحَقِيقَتَهُ جَامِعَ عَوَالِمِى بِتَحْقِيقِ الْحَقِّ الأ ولِ يَا أَوَّلُ يَا آخِرُ يَا ظَاهِرُ يَا بَاطِنُ اسْمَعْ نِدَائِى بِمَا سَمِعْتَ بِهِ نِدَاءَ عَبْدِكَ زَكَرِيَّا (وَانْصُرْنِى بِكَ لَكَ وَأَيِّدْنِى بِكَ لَكَ وَاجْمَعْ بَيْنِى وبَيْنَكَ وَحُلْ بَيْنِى وَبَيْنَ غَيْرِكَ سه مرتبه) اللهْ اللهْ اللهْ إِنَّ الَّذِى فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرَآدُّكَ إِلَى مَعَادٍ . رَبَّنَا ءَاتِنَا مِنْ لَّدُنْكَ رَحْمَةً وَهَىِّءْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا. سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ وَسَلامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ وَالْحَمْدُِ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ .
من الأوراد التكميلية
الحزب السيفى:
١
بِسمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
وَصَلَّى اللهُ عَلَى مَوْلانَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ اَللَّهُمَّ إِنِّى أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَىْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الأَرْضِ وَكُلِّ شَىْءٍ هُوَ فِى عِلْمِكَ كَائِنٍ أَوْ قَدْ كَانَ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَىْ ذَلِكَ كُلِّهِ .
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
اَللَّهُمَّ أَنْتَ اللهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ الْمُبِينُ الْقَدِيمُ الْمُتَعَزِّزُ بِالْعَظَمَةِ والْكِبْرِيَاءِ الْمُنْفَرِدُ بِالْبَقَاءِ الْحَىُّ الْقَيُّومُ الْقَادِرُ الْمُقْتَدِرُ الْجَبَّارُ الْقَهَّارُ الَّذِى لا إِلهَ إِلا أَنْتَ (صَمَدِيَّة ـ ٣) أَنْتَ رَبِّى وَأَنَا عَبْدُكَ عَمِلْتُ سُوءًا وَظَلَمْتُ نَفْسِى وَاعْتَرَفْتُ بِذَنْبِى فَاغْفِرْ لِى ذُنُوبِى كُلَّهَا فَإِنَّهُ لا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلا أَنْتَ يَاغَفُورُ يَاشَكُورُ يَاحَلِيمُ يَاكَرِيمُ يَاصَبُورُ يَارَحِيمُ اَللَّهُمَّ إِنِّى أَحْمَدُكَ وَأَنْتَ الْمَحْمُودُ وَأَنْتَ لِلْحَمْدِ أَهْلٌ وَأَشْكُرُكَ وَأَنْتَ الْمَشْكُورُ وَأَنْتَ لِلشُّكْرِ أَهْلٌ عَلَى مَا خَصَّصْتَنِى بِهِ مِنْ مَوَاهِبِ الرَّغَائِبِ وَأَوْصَلْتَ إِلَىَّ مِنْ فَضَائِلِ الصَّنَائِعِ وَأَوْلَيْتَنِى بِهِ مِنْ إِحْسَانِكَ وَبَوَّأْتَنِى بِهِ مِنْ مَظَنَّةِ الصِّدْقِ عِنْدَكَ وَأَنَلْتَنِى بِهِ مِنْ مِنَنِكَ الْواصِلَةِ إِلَىَّ وَأَحْسَنْتَ بِهِ إِلَىَّ كُلَّ وَقْتٍ مِنْ دَفْعِ الْبَلِيَّةِ عَنِّى وَالتَّوْفِيقِ لِى وَالإِجَابَةِ لِدُعَائِى حِينَ أُنَادِيكَ دَاعِيًا
